وتبحث الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الحالية القضايا المتصلة بهيكل وعمل المجلس.
وكانت المملكة العربية السعودية قد أعلنت عن اعتذارها قبول عضوية مجلس الأمن بسبب فشل الأخير في معالجة القضايا العربية.
من جانب آخر، استبعدت مصادر دبلوماسية، الجمعة، أن تشغل الكويت مقعد السعودية في المجلس ، في حالة تقدم السعودية بطلب رسمي تعتذر فيه عن عضويتها، وهو ما لم يحدث حتى الآن.
وأشارت تقارير إلى احتمال ترشيح الأردن لشغل مقعد السعودية في مجلس الأمن.
وحظي موقف السعودية حيال عضوية مجلس الأمن بقبول في العالمين العربي والإسلامي.
إرسال تعليق