من جديد تفتح صفحة فضائح “كلينتون”، ولكن هذه المرة من خلال جينيفر فلاورز (?63 عاماً)، عشيقة الرئيس الأمريكي الأسبق، بيل كلينتون التي عمدت إلى إحداث صدمة إعلامية أخرى بشأن عائلة كلينتون.
ففي حوارها مع صحيفة “الديلي ميل” البريطانية أعلنت أن هيلاري، وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، مثلية الجنس من خلال اعترافات كلينتون لها، والآن وبعد عقدين من انفصالهم وسط فضيحة كبيرة، أعربت ” فلاورز” عن أسفها العميق إزاء رفض نداءات كلينتون لمقابلتها منذ نحو 8 سنوات.
وقالت إنه لولا ولادة “تشيلسي” ابنته واصراره على خوض المعترك السياسي، لاستمرت علاقتهما حتى اليوم؛ وأكدت على أن كلينتون حب حياتها كما أنها حب حياته هو الأخر، وأضافت أن علاقتها بالرئيس الأسبق غيرت حياتها كلها إلى الأبد وذهب كل شيء في اتجاه مختلف، فهي ليست نادمة على قول الحقيقة، لقد كانت لحظة حاسمة في تاريخ أمريكيا وثقافتها على الاطلاق.
وذكرت ” فلاورز” للصحيفة البريطانية أن الفرق الوحيد الآن ومع التقدم التكنولوجي هو أن كلينتون وهيلاري لم يتمكنا من إنكار هذه القضية كما فعل في السابق. وقالت أنها تمتلك تسجيلات للمحادثات الهاتفية مع كلينتون.
وكانت هذه القضية قد اندلعت في 23 يناير عام ?1992، إثر نشر مجلة “ذا ستار” الأمريكية تفاصيل علاقة كلينتون مع مغنية بأحد الأندية الليلية وهي “فلاورز” التي استمرت لمدة 12 عاما متصلة، وقد جاءت رواية المغنية لتفاصيل علاقتها بمرشح الحزب الديمقراطي للرئاسة الأمريكية أقرب إلى التصديق إلى درجة اضطر وقتها كلينتون وزوجته هيلاري للظهور في البرنامج التلفزيوني “60 دقيقة” لنفي هذا الإدعاء ولكي يجيبا على التساؤلات التي أثارتها تصريحات “فلاورز”.
وكان كلينتون قد أعترف عام 1998 بأنه أقام علاقة مع فلاوزر، قائلا إنه أقام علاقة مرة واحدة معها عام ?1977 عندما كان قد تزوج.
وجاءت اعترافته هذه أثناء شهادته أمام المحكمة بعد دعوى التحرش الجنسي التي رفعتها موظفة حكومية في ولاية أركانسو اسمها بولا جونز ضده، أدعت فيها أن الرئيس حاول التحرش بها جنسيا أثناء مشاركتها في الأعداد لمؤتمر حزبي.
وفي عام 2005، أعلنت “فلاوزرعن محاولات اتصل كلينتون بها عام ?2005، ورجائها أن تقبل بمشاهدته مرة ثانية.
وقالت إن إدعاءاتها بالعلاقة مع كلينتون، ونشرها لصوراً عدة لها على مجلة “بنتهاوس” ومشاركتها في أفلام وبرامج تلفزيونية عدة، جلبت لها نصف مليون دولار.
وتعيش فلاوزر وحيدة الآن في “نيو أورليانز”، أكبر مدن ولاية لويزيانا الأمريكية، بعد فشلها في استمرار خطبتها أكثر من مرة، منذ إنفصلها عام 2005 بعد زواج دام عشر سنوات.
ففي حوارها مع صحيفة “الديلي ميل” البريطانية أعلنت أن هيلاري، وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، مثلية الجنس من خلال اعترافات كلينتون لها، والآن وبعد عقدين من انفصالهم وسط فضيحة كبيرة، أعربت ” فلاورز” عن أسفها العميق إزاء رفض نداءات كلينتون لمقابلتها منذ نحو 8 سنوات.
وقالت إنه لولا ولادة “تشيلسي” ابنته واصراره على خوض المعترك السياسي، لاستمرت علاقتهما حتى اليوم؛ وأكدت على أن كلينتون حب حياتها كما أنها حب حياته هو الأخر، وأضافت أن علاقتها بالرئيس الأسبق غيرت حياتها كلها إلى الأبد وذهب كل شيء في اتجاه مختلف، فهي ليست نادمة على قول الحقيقة، لقد كانت لحظة حاسمة في تاريخ أمريكيا وثقافتها على الاطلاق.
وذكرت ” فلاورز” للصحيفة البريطانية أن الفرق الوحيد الآن ومع التقدم التكنولوجي هو أن كلينتون وهيلاري لم يتمكنا من إنكار هذه القضية كما فعل في السابق. وقالت أنها تمتلك تسجيلات للمحادثات الهاتفية مع كلينتون.
وكانت هذه القضية قد اندلعت في 23 يناير عام ?1992، إثر نشر مجلة “ذا ستار” الأمريكية تفاصيل علاقة كلينتون مع مغنية بأحد الأندية الليلية وهي “فلاورز” التي استمرت لمدة 12 عاما متصلة، وقد جاءت رواية المغنية لتفاصيل علاقتها بمرشح الحزب الديمقراطي للرئاسة الأمريكية أقرب إلى التصديق إلى درجة اضطر وقتها كلينتون وزوجته هيلاري للظهور في البرنامج التلفزيوني “60 دقيقة” لنفي هذا الإدعاء ولكي يجيبا على التساؤلات التي أثارتها تصريحات “فلاورز”.
وكان كلينتون قد أعترف عام 1998 بأنه أقام علاقة مع فلاوزر، قائلا إنه أقام علاقة مرة واحدة معها عام ?1977 عندما كان قد تزوج.
وجاءت اعترافته هذه أثناء شهادته أمام المحكمة بعد دعوى التحرش الجنسي التي رفعتها موظفة حكومية في ولاية أركانسو اسمها بولا جونز ضده، أدعت فيها أن الرئيس حاول التحرش بها جنسيا أثناء مشاركتها في الأعداد لمؤتمر حزبي.
وفي عام 2005، أعلنت “فلاوزرعن محاولات اتصل كلينتون بها عام ?2005، ورجائها أن تقبل بمشاهدته مرة ثانية.
وقالت إن إدعاءاتها بالعلاقة مع كلينتون، ونشرها لصوراً عدة لها على مجلة “بنتهاوس” ومشاركتها في أفلام وبرامج تلفزيونية عدة، جلبت لها نصف مليون دولار.
وتعيش فلاوزر وحيدة الآن في “نيو أورليانز”، أكبر مدن ولاية لويزيانا الأمريكية، بعد فشلها في استمرار خطبتها أكثر من مرة، منذ إنفصلها عام 2005 بعد زواج دام عشر سنوات.
إرسال تعليق