
مثّل مشروع "إيبكون" الشاطئي، الذي أعلنت السعودية عنه الأربعاء، أحدث الوافدين إلى عالم الوجهات الفاخرة، وسلّط مزيداً من الضوء على الاستراتجية التي تعتمدها المملكة في إطار تنمية قطاع السياحة عموماً، والسياحة الشاطئية الفاخرة خصوصاً.
في عام 2017، أطلق ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وجهة البحر الأحمر، كوجهة سياحية عالمية، وهو ما أعطى لمحة مقتضبة عن رؤية المملكة في الدخول إلى هذا القطاع.
بعد حوالى 6 سنوات من هذا الإعلان، بدأت ملامح هذه السياسة بالتكشف مع إطلاق العديد من الوجهات الجديدة على شاطئ البحر الأحمر. ووفقاً لما تعلنه السعودية، فإن المفهوم بات أقرب إلى الدمج بين السياحة الشاطئية والسياحة الفاخرة.
إرسال تعليق