وهاجم المتجمهرون المسؤول الأمني محمِّلين إياه مسؤولية ما حدث، حيث اعتبروا أن التفجير هو "نتيجة ضعف في خطة الشرطة لتأمين الكنائس في أحد السعف، وهو واحد من أهم الأعياد الدينية المسيحية".
وانتشر على الشبكات الاجتماعية فيديو لحظة الاعتداء بالضرب على خليفة، الذي أقاله وزير الداخلية بعد التفجير، وعُين مكانه اللواء طارق حسونة.
ويُحمل الكثيرون مسؤولية ما حدث للشرطة، حيث قال جرجس عياد، شاب من طنطا في العقد الثاني: "أنا كنت أمر من أمام الكنيسة مساء أمس، وهي ليلة القداس، ولم تكن هناك أي إجراءات أمنية مثل التي كنا نعتاد وجودها في مثل هذا التوقيت".
لهذا السبب تم إقالة مدير الأمن .. ليس بسبب التقصير وليس كرد فعل من وزير الداخلية على الجريمة الارهابية والخلل الأمنى الذى تسبب فيها ... فقط " كسر الهيبة " وراء الإقالة



إرسال تعليق