وذكرت الصحيفة، أن الأكاديمية الدولية للوحدة الروحيه والتعاون لفتت الانظار إلى ما قام به بوتن من شن هجمات شرسه ضد الانفصالين بالشيشان والحرب التى شنها الرئيس الروسي على جورجيا وقامت بتسليط الأضواء فقط على جهوده بمنع قيام غاره امريكيه على الاراضي السوريه في اعقاب الهجوم الكيمائي الذى ارتكبه بشار ضد شعبه .
ووفقا لنائب رئيس المنظمة بيسلان كوباخايا فانه قد تم استلام خطاب التوصيه من قبل اللجنه في 16 سبتمبر، وتم الاعلان عنه، يوم الثلاثاء، الماضي وقد اقرت المجموعه على قرار ترشيح بونين لجائزة نوبل للسلام.
وذكرت صحيفة نيوريوك تايمز " ان الرئيس فلادمير بوتين يستحق ان يكون احد زعماء العالم لجهودة المتواصله لحفاظ على السلام والهدوء ليس فقط بدولته لكن ايضا لما قام به من اعاده الاستقرار والقضاء على الخلافات في شتى بقاع العالم".
إرسال تعليق