إنطلقت الرصاصة وإستقرت في صدر آلاف المشاهدين ، الذين تسمروا أمام الشاشة الصغيرة ، للإستماع الي الداعية عمر عبد الكافي ..تساءل مرتضي : أين يختفي عمر عبد الكافي الآن ؟.
لا أحد يعرف .. لكنه موجود في مكان ما. ويرسل كل يوم تغريدات بذيئة ضد الجيش المصري العظيم ..
وتساءل مرتضي : لماذا إختفي عبد الكافي ؟.
قال : أن جهازا أمنيا التقط صورة فاضحة أو فيلم لا أدري ، يجمع الداعيه مع ممثلة مشهورة ..
الغريب أن منصور لم يشأ أن يفصح عن أسم الممثلة ، سترا للقوارير ..بقية القصة مثيرة جدا .
قال منصور أن الجهة الأمنيه إستدعت عمر عبد الكافي . وقالوا له مارأيك ياروح أمك .. تستمر في مصر . أو تختفي من هذا البلد الشريف . ونرتاح من سيرتك الفاضحة ..
قصة المستشار مرتضي منصور عن عمر عبد الكافي ، تستدعي الي ذاكرة الصحافة المصرية أن عمر عبد الكافي هو صاحب فتوي عدم التعامل مع الأقباط . وكان يدعوا في دروسه التي يلقيها بمسجد أسد إبن الفرات ، الي عدم القاء التحية علي أي قبطي . وعدم التعامل معهم . ومقاطعتهم في أي مكان وكل مكان .
كان ذلك عام ١٩٩٣.
بعد هذه الفتوي الجهنمية ، إختفي عبد الكافي . وسافر الي الإمارات ، ليجمع الملايين من الفتاوي الجهنمية ..
ياخساره : في شهر رمضان الكريم ، إستدعاه الإعلامي الكبير عمرو الليثي ليشاركه برنامجا إسلاميا في رمضان ..
والحمد لله خرج عبد الكافي بفضيحة
+ التعليقات + 3 التعليقات
ياخنازير لك حذاء الدكتور عمر اشرف من شرفكن ياكلاب
سوف تسالون يوم تقفون امام الله عن قذفكم لعلماء الدين والاسلام الاعزاء شيخنا عمر عبد الكافي معلم اهل الارض الهدي والرحمة والفضيلة كيف تسبه بالرزيلة ايها الكاذب الافاق اتقي الله واعمل حساب يوم الحساب وستري سيدهاتك كلها عند العزيز الجبار
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك يامرتضى ربنا ينتقم منك
إرسال تعليق