أعلنت جماعة "الشباب" الاسلامية في الصومال
مسؤوليتها عن الهجوم على موقع حدودي مع كينيا، أسفر عن مقتل اثنين من رجال
الشرطة وثلاثة مدنيين.
وقال بيان للحركة "هاجمت مجموعة صغيرة من المجاهدين قاعدة كينية يوم السبت".
كما أكدت حركة "الشباب" أنها تحتجز اثنين من السكان المحليين كرهائن.
وأكد ممثل الشرطة الكينية وفاة خمسة أشخاص في بلدة ليبوي، وقال "لقد بدأنا عملية كبيرة لتعزيز التدابير الأمنية".
وبدأت
الحركة الصومالية شن هجمات إرهابية في كينيا المجاورة بعد دخول القوات
الكينية، إلى الصومال في عام 2011، للتعامل مع حركة "الشباب" ضمن بعثة
الاتحاد الأفريقي المكونة من 18 ألف جندي.
في وقت سابق، لم يكن المتطرفون ليعلنوا عن مسؤوليتهم عن الهجمات في كينيا.
إرسال تعليق