في مقر عمله بإحدى المدارس، ذهبت حماته وتعمدت الشجار مع زميلته، ما أدى إلى فصله من العمل.
"عمر.ص"، قرر أن يتخلص من إزعاج حماته إلى الأبد بطلب التطليق من ابنتها، "دعاء.ع"، وأقام دعواه أمام محكمة الأسرة بإمبابة.
صاحب الدعوى، تزوج بعد قصة حب عمرها 4 سنوات، ولم يفسد حياته إلا حماته التي كانت تفنن في خلق الأزمات بينه وزوجته.
يحكي "عمر": "زيارة حماتي في منزلنا عبارة عن زلزال، إذ تظل تشكك زوجتي في، وتحرض ابنتها على تفتيش هاتفي لتعرف من أتحدث إليهم، وزوجتي تستجيب لتحريضها، وبعدها تنشأ بيننا مشاجرات لا تنتهي إلا بتركي للمنزل".
وأضاف: "دخلي محدود، ولا أمتلك غير مرتبي، وزوجتي تعلم ذلك جيدًا، لكن حماتي تحرض زوجتي لتطلب مني أشياء غالية الثمن".
واستكمل عمر: حاولت أتناقش مع زوجتي بهدوء حفاظًا على بيتنا، وأن تراعي ظروفي المادية وأنه ليس معنى أني لا ألبي طلباتها أني لا أحبها ولكن غصبًا عني.
خاصة أن كل ما ادخرته من قبل انصرف على تكاليف الزواج، وسريعًا ما تقتنع زوجتي وتصبح نسمة، لكن بمجرد زيارة والدتها تتحول زوجتي إلى رماد.
وقال الزوج: "في يوم فوجئت بحماتي في المدرسة التي أعمل بها وشوشرت علي أنا وإحدى زميلاتي بالمدرسة، واتهمتنا أن هناك علاقة بيننا ونتيجة لذلك تم
التحقيق معي وفصلي من المدرسة، وزوجتي لم تغلِّط والدتها ولكن ترى أنها تحميها ولم تكتف حماتي بذلك بل طردتني من منزلي".
واختتم عمر حديثه: حماتي خربت بيتي وعملي ولذلك أقمت دعوى تطليق تحمل رقم 7077 لسنة 2018، ولا تزال الدعوى منظورة ولم يتم الفصل بها.
"عمر.ص"، قرر أن يتخلص من إزعاج حماته إلى الأبد بطلب التطليق من ابنتها، "دعاء.ع"، وأقام دعواه أمام محكمة الأسرة بإمبابة.
صاحب الدعوى، تزوج بعد قصة حب عمرها 4 سنوات، ولم يفسد حياته إلا حماته التي كانت تفنن في خلق الأزمات بينه وزوجته.
يحكي "عمر": "زيارة حماتي في منزلنا عبارة عن زلزال، إذ تظل تشكك زوجتي في، وتحرض ابنتها على تفتيش هاتفي لتعرف من أتحدث إليهم، وزوجتي تستجيب لتحريضها، وبعدها تنشأ بيننا مشاجرات لا تنتهي إلا بتركي للمنزل".
وأضاف: "دخلي محدود، ولا أمتلك غير مرتبي، وزوجتي تعلم ذلك جيدًا، لكن حماتي تحرض زوجتي لتطلب مني أشياء غالية الثمن".
واستكمل عمر: حاولت أتناقش مع زوجتي بهدوء حفاظًا على بيتنا، وأن تراعي ظروفي المادية وأنه ليس معنى أني لا ألبي طلباتها أني لا أحبها ولكن غصبًا عني.
خاصة أن كل ما ادخرته من قبل انصرف على تكاليف الزواج، وسريعًا ما تقتنع زوجتي وتصبح نسمة، لكن بمجرد زيارة والدتها تتحول زوجتي إلى رماد.
وقال الزوج: "في يوم فوجئت بحماتي في المدرسة التي أعمل بها وشوشرت علي أنا وإحدى زميلاتي بالمدرسة، واتهمتنا أن هناك علاقة بيننا ونتيجة لذلك تم
التحقيق معي وفصلي من المدرسة، وزوجتي لم تغلِّط والدتها ولكن ترى أنها تحميها ولم تكتف حماتي بذلك بل طردتني من منزلي".
واختتم عمر حديثه: حماتي خربت بيتي وعملي ولذلك أقمت دعوى تطليق تحمل رقم 7077 لسنة 2018، ولا تزال الدعوى منظورة ولم يتم الفصل بها.
إرسال تعليق