عثرث قوات أمن دمياط، على صور بقميص نوم حريمي لرجل في العقد الخامس من
عمره، على هاتف محمول صديقه، داخل جراج في قرية الغنيمية بدائرة مركز
فارسكور، وتبين وفاة الشخصين.
كان مركز شرطة فارسكور، قد تلقى بلاغًا من "وليد.ع"، 39 عامًا مبيض محارة ومقيم بقرية الغنيمية دائرة المركز، يفيد باكتشافه وفاة شقيقه "هشام"، 45 عامًا، مبيض محارة ومقيم بذات الناحية داخل جراج السيارة الخاصة بشقيقه وبصحبته أحد الأشخاص.
بالانتقال والفحص تبين وجود جثة "هشام.ع"، 45 عامًا مبيض محارة ومقيم بذات الناحية و"السيد.ي"، 45 عامًا عامل ومقيم بناحية البصارطة دائرة مركز دمياط، داخل الجراج الخاص بالأول، وتواجد السيارة رقم "ط.د.ع 5456" ملاكي دمياط خاصة بالمجني عليه الأول، والجراج مغلق بدون قفل وبحوزتهما متعلقاتهما.
وتبين أن المجني عليه الثاني "سرواله نازل لركبتيه"، وفقا لمحضر معاينة قوات أمن دمياط، ولا توجد بهما ثمة إصابات ظاهرة أو أثار عنف أو مقاومة. وبفحص هاتفيهما المحمولة تبين أن هاتف الثاني عليه صوره وهو يرتدى قمصان نوم حريمي، ومن خلال معاينة السيارة تبين أنها في وضع التشغيل.
كُلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري حول الواقعة وظروفها وملابساتها، وحُرر عن ذلك المحضر رقم 1754 إداري مركز شرطة فارسكور لسنة 2018، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
كان مركز شرطة فارسكور، قد تلقى بلاغًا من "وليد.ع"، 39 عامًا مبيض محارة ومقيم بقرية الغنيمية دائرة المركز، يفيد باكتشافه وفاة شقيقه "هشام"، 45 عامًا، مبيض محارة ومقيم بذات الناحية داخل جراج السيارة الخاصة بشقيقه وبصحبته أحد الأشخاص.
بالانتقال والفحص تبين وجود جثة "هشام.ع"، 45 عامًا مبيض محارة ومقيم بذات الناحية و"السيد.ي"، 45 عامًا عامل ومقيم بناحية البصارطة دائرة مركز دمياط، داخل الجراج الخاص بالأول، وتواجد السيارة رقم "ط.د.ع 5456" ملاكي دمياط خاصة بالمجني عليه الأول، والجراج مغلق بدون قفل وبحوزتهما متعلقاتهما.
وتبين أن المجني عليه الثاني "سرواله نازل لركبتيه"، وفقا لمحضر معاينة قوات أمن دمياط، ولا توجد بهما ثمة إصابات ظاهرة أو أثار عنف أو مقاومة. وبفحص هاتفيهما المحمولة تبين أن هاتف الثاني عليه صوره وهو يرتدى قمصان نوم حريمي، ومن خلال معاينة السيارة تبين أنها في وضع التشغيل.
كُلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري حول الواقعة وظروفها وملابساتها، وحُرر عن ذلك المحضر رقم 1754 إداري مركز شرطة فارسكور لسنة 2018، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
إرسال تعليق