روى
الإعلامي باسم يوسف، قصة هروبه المفاجئ من مصر وانتقاله للعيش في الولايات
المتحدة الأمريكية، مؤكداً أنه لم يتمكن من وداع أبيه خوفا من ملاحقته
أمنيًا.
وأوضح يوسف: “وأنا في طريقي إلى المطار كنت أفكر أنه وقبل سنتين كنت أكبر اسم في هذا البلد، والآن متجه للهرب.. للفرار بحياتي”، حسب مقابلة مع CNN .
وأوضح يوسف: “وأنا في طريقي إلى المطار كنت أفكر أنه وقبل سنتين كنت أكبر اسم في هذا البلد، والآن متجه للهرب.. للفرار بحياتي”، حسب مقابلة مع CNN .
وتابع يوسف قائلا: “أتذكر كيف عدت إلى منزلي وأحضرت حقيبتين وضعت فيهما كل ما يمكنني حمله،
ومررت بمنزل أبي في الطريق إلى المطار لأنني لم أكن قادرا على مكالمته عبر الهاتف، فلم أكن أعلم إن كانوا يتنصتون على هواتفنا، وقلت له إنني مغادر الآن، أنا آسف، وأعتقد أنني سأراك لاحقا، ولم يكن لدي وقت لتوديع أخي”.
وأضاف: “قررت المجيء هنا لأمريكا وأبدأ من الصفر، حيث أتحدث مع أناس مختلفين بلغة مختلفة، وأبدأ للمرة الثالثة حياة مهنية جديدة، الأمر مثير للاهتمام ولكنه مثير للخوف في بعض الأحيان، أعتقد أن هذه المخاوف يواجهها أي مواطن أمريكي حول هل يمكنني النجاح أم لا؟ والآن آخذ دروسا للتقوية والتمثيل وأحيانا أقوم بدبلجة أصوات كرتونية وأتقدم أيضا لطلبات تمثيل وأرفض كأي شخص آخر”.
يذكر أن يوسف يعيش مع عائلته كمهاجر في لوس انجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، وله كتاب جديد يدعي “revolution for dummies ” بالإضافة إلى وثائقي عن حياته في مصر.
ومررت بمنزل أبي في الطريق إلى المطار لأنني لم أكن قادرا على مكالمته عبر الهاتف، فلم أكن أعلم إن كانوا يتنصتون على هواتفنا، وقلت له إنني مغادر الآن، أنا آسف، وأعتقد أنني سأراك لاحقا، ولم يكن لدي وقت لتوديع أخي”.
وأضاف: “قررت المجيء هنا لأمريكا وأبدأ من الصفر، حيث أتحدث مع أناس مختلفين بلغة مختلفة، وأبدأ للمرة الثالثة حياة مهنية جديدة، الأمر مثير للاهتمام ولكنه مثير للخوف في بعض الأحيان، أعتقد أن هذه المخاوف يواجهها أي مواطن أمريكي حول هل يمكنني النجاح أم لا؟ والآن آخذ دروسا للتقوية والتمثيل وأحيانا أقوم بدبلجة أصوات كرتونية وأتقدم أيضا لطلبات تمثيل وأرفض كأي شخص آخر”.
يذكر أن يوسف يعيش مع عائلته كمهاجر في لوس انجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، وله كتاب جديد يدعي “revolution for dummies ” بالإضافة إلى وثائقي عن حياته في مصر.
+ التعليقات + 1 التعليقات
يا حرام بس لاحسن هاعيط كان خايف لحسن يسمعو مكالمته مع ابوه بس ما خفش انه يتقبض عليه فى المطار ولا كنت لابس طقيه الاخفاء انتا هاتعمل نفسك مهم ولا حد دور ولا يهمه تقعد او تغور
إرسال تعليق