يسري فودة جمع كل من يدين الدولة والثورة والقضاء والشرطة والجيش والإعلام ..
بينما جمعت مني الشاذلي شخصيات لها علاقة مباشرة بالحدث : الدكتور حسين عويضة رئيس نادي هيئة تدريس الأزهر . وعميد لإحدي كليات الأزهر ، الي جانب الإعلامي ياسر عبد العزيز ..
المفاجأة أن ياسر عبد العزيز عضو بالمجلس القومي لحقوق الإنسان . وهو خبير في الإعلام والصورة الإعلامية علي وجه التحديد ..
المفاجأة الأخطر أن ياسر عبد العزيز له موقف واضح من قانون التظاهر ..
المفاجأة الأكثر خطرا : أن ياسر عبد العزيز تعرض لأزمة ضمير مرهقة …
كان إبنه ١٢ عاما يستقل أوتوبيس المدرسة في طريقه الي منزله ، وكان معه تلاميذ المدرسة الآخرين ..
لسوء الحظ أن هذا الأوتوبيس يمر بطريق جامعة الأزهر ..
وتعرض هذا الأوتوبيس أمس الي هجوم إرهابي من الطالبات والطلبة ..
والنتيجة حالة ترويع فظيعه تعرض لها جميع أطفال المدرسة ..
قال ياسر عبد العزيز : إن ماحدث هو عملية ترويع كاملة المعالم والحدود . والترويع جزء من الإرهاب …
إن مايحدث في جامعة الأزهر هو إرهاب ..
وعلينا أن نطبق القانون بكاملة سطوته وقوته علي مايحدث في جامعة الأزهر ..
أما الأصفرواي فقد جمع كل من هو ضد الوطن . ليقول أحدهم إن الناس ضد الإنقلاب ، وضد القمع ..
كلاب . كلاب . كلاب
إرسال تعليق