وشوف اقوى تعليق منه على طرد المسيحين او دفعهم الجزيه وان يعيشوا فى مصر دون اى مطالب
بدأ أديب بتفريغ المكالمات التي تمت بين المخلوع وأيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة قائلاً:
_______________________________________
مكالمة بين أيمن الظواهري ومرسي 1 / 10 / 2012
______________________________________
الظواهري محدثاً مرسي هاتفياً عن مذبحة رفح
الظواهري يقول : الجنود لا ذنب لهم ولكن قادتهم الطاغاة الذين ينفذون الأجندة الصهيو صليبي أمريكية، ولا تخشي هذه الدماء، وعليك مذاكرة العقيدة جيداً حتى تعلم كيفية صد الهجمة على الدين الإسلامي والافتراءات التي نتعرض لها ويجب أن يكون الجيش المصري جيشا اسلامياً، يسمح فيه بتدريب كل عناصرنا كما يسمح بتربية اللحية، ويسمح لدخول الجهاديين فيه للتدريب، مع عدم السماح للطغاة بإدراة الجيش، مع السماح بإلحاق ضباط وجنود من كافة الجنسيات لمواجهة الطغيان ونصرة بلاد الإسلام.
رد مرسي:
نسعى لتكوين جيش اسلامي من المتدربين والجهاديين والإسلاميين تحت قيادة جيش الإسلام.
________________
مكالمة 28/12/2012
________________
العلمانيون المبتزلون يتوافقون على حساب عقائد الاسلام يهددون ويخرجون في مظاهرات لا طائل منها، واطالبك بتعيين الشيخ حازم صلاح أبو اسماعيل كنائب لرئيس الجمهورية لأنه سيطبق شرع الله، والكثير يخافون منه، وإذا لم تطبقوا شرع الله سنطبقه نحن، والشيخ عماد عبدالغفور يستحق من المجاهدين الاحترام والتقدير، ولابد من اعتقال شيخ الأزهر، وغلق هذه المؤسسة بالكامل، لانحرافه عن المسار، وتطبيق حد الله عليهم، لتنفيذ قوانين أمريكا، وعليك بتعيين خيرت الشاطر أميراً لقوم المجاهدين، وإياك والسلفيين، فإنهم لا يطبقون شرع الله، وينفذون أجندة خارجية.
رد مرسي:
السلفيين مرحلة لمساندتنا، ثم بعد ذلك سيتم استبعادهم، وعودتهم مرة أخرى للسجن ستكون قريبة». لكن الظواهرى قاطعه قائلاً: انصحهم بالتى هى أحسن، وإذا لم يستجيبوا عليكم بتطبيق القصاص عليهم لسكوتهم على الحق.
فرد الظواهري:
السلفيين لن يتعاونوا مع الإخوان على نشر تعاليم الإسلام، والاتحاد على نشر الخلافة، بل يتعاونون مع القوى المحظورة والعلمانية، وعليهم العودة للحق، وإذا لم يعودوا مرة أخرى فطردهم سيكون واجباً حتمياً.
_______________
مكالمة 12/1/2012
_______________
أيمن الظواهرى قال: تعاليم الله يجب أن تطبق وتنفذ، والعلمانيون أوقفوا الشريعة الإسلامية، ويجب الرد بوقف بناء الكنائس، وعلى الأقباط دفع الجزية والعيش دون طلبات، إذا أرادوا العيش بسلام.
ثم قال الظواهرى للمعزول: ستحكمون مئات وآلاف السنين، وعليكم تطبيق تجربة باكستان وأفغانستان فى مصر، بتطبيق الشريعة، ويجب إعدام كل من يخالف الشريعة، وإعدام المنتمين لإعلام العلمانيين، الذى يساعد على نشر الفجور ومساعدة الخوارج والمسيحيين على انتهاك الشريعة.
وأضاف: لا نعترف بدستور علمانى، وليس هناك دستور تحكمون به، ستحكمون فقط بحكم الله. فقاطعه مرسى مؤيداً قوله: «يا أمير الحق، اتخذنا قرارات رادعة فى مواجهة هذه القلة، وإجراءات تشريعية جديدة تحد من هذا الإعلام، وفى القريب العاجل سنغلق هذه القنوات، وسنقوم بإنشاء منابر إعلامية إسلامية كبيرة، وخططنا لوضع ميزانية كبيرة مقبلة من التنظيم الدولى لإقامة قنوات فضائية إسلامية وجهادية تحث على الجهاد، كما ستكون هناك قناة فضائية ثابتة لك ولرجال القاعدة، ويمكن بث هذه القناة من أفغانستان لتعليم أشبال الإخوان.
فقال الظواهرى: هذا إعلام النصارى، وبعض الإعلاميين فيه يتم تمويلهم من الكنيسة، ويعملون مع خصوم الشريعة، والإعلاميون أحد مخلفات النصارى، وردع الإعلام والنصارى طريق لخلافة ممتدة، فالقوى العلمانية متحالفة مع القوى النصرانية، منهم ساويرس النصرانى اليهودى، عليك بطرد ساويرس وأقرانه لتطهير البلاد. فرد مرسى قائلاً: قريباً سنوفى بعهودنا تجاهكم.
_________________
مكالمة 9 / 12 / 2012
_________________
أيمن الظواهرى يحرض مرسي ضد دول الخليج، وعلى رأسها الإمارات والسعودية، قائلا:
إنها دول كافرة تساعد أمريكا على نشر الكفر». فقال مرسى للظواهرى: السعودية والإمارات عملوا على مساعدة العلمانيين طوال السنين الماضية فى الوصول إلى السلطة، ومساعدة نظام مبارك من قبل، ويجب ردعهم، وإن مصر سترفع يدها عنهم، وستقوم بزيادة التعاون مع إيران لوقف نفوذ دول الخليج فى المنطقة.
رد مرسى قائلاً: دول الخليج عقبة فى تحقيق حلم الخلافة الإسلامية.
فرد الظواهرى: ردعهم واجب على كل مسلم يغار على دينه.
فقال مرسى للظواهرى: الخلافة الإسلامية مقبلة يا أمير المؤمنين
إرسال تعليق