سماهم بـ«المتربصين باستقرار السودان»، باستغلال الأحداث لممارسة أعمال القتل والنهب والتخريب، بداعي التظاهر والاحتجاج على قرارات الحكومة.
وعمد الرئيس السوداني، في أول تعليق على التظاهرات التي شهدتها بلاده، إلى تسمية الضحايا بـ«الشهداء».
وقال البشير «رغم إسهاب الحكومة في شرح الأسباب والظروف التي دعتها لاتخاذ تلك القرارات الاقتصادية، فإن المتربصين استغلوا الظروف لقتل الأنفس وتخريب المنشآت، بدعوى التظاهر واستغلال حرية التعبير السلمية المكفولة وفقا للقانون».
إرسال تعليق