الرئيسية » » الجزارين يذبحون الإخوان بالوايلى واهالى السويس والاسكندرية يطاردونهم بالحجارة

الجزارين يذبحون الإخوان بالوايلى واهالى السويس والاسكندرية يطاردونهم بالحجارة

on الأربعاء، 2 أكتوبر 2013 | 11:34 م

طارد اهالى منطقة الوايلى وخاصة الجزارين مسيرة للإخوان هتفت ضد الجيش والسيسي ، واضطر الإخوان الى الفرار كالعاده وسط انباء عن وقوع اصابات فى صفوف جماعة الإخوان من المشاركين بالمسيرة

بينما شهدت منطقة أبو العزائم بالسويس منذ قليل، اشتباكات قوية بين متظاهرى تنظيم الإخوان "المحظور"، وأهالى المنطقة بالأسلحة النارية والحجارة، وسط كر وفر من أصحاب المحلات، وشلل مرورى تام بجميع شوارع المحافظة بسبب الاشتباكات.

كما هرب أعضاء جماعة الإخوان المسلمين بالإسكندرية، منذ قليل، إلى الشوارع الجانبية وذلك بعد وصول قوات الأمن إلى محيط مسجد القائد إبراهيم لحماية وتأمين الميادين.

ولم تستكمل مسيرة الإخوان المسلمين التي انطلقت من أمام مسجد القائد عبر طريق الكورنيش، وذلك بعد سماعهم عن مجئ قوات الأمن إليهم، لذلك تفرق الإخوان، وأعلنوا عدم استكمال المسيرة وانتهائها.

يذكر أن أعضاء جماعة الإخوان المسلمين بالإسكندرية، تجمعوا أمام مسجد القائد إبراهيم بمحطة الرمل "ميادين الثورة بالإسكندرية"، وذلك للتظاهر بساحاته تحت مسمى "الشعب يحمي ثورته"، واحتلال ساحاته قبيل التظاهرات التي دعوا إليها بـ 6 أكتوبر ضد الانقلاب العسكري والفريق أول عبد الفتاح السيسي.

ودعوا على صفحة حزب الحرية والعدالة جموع أنصارهم للنزول والمشاركة والحشد في احتلال "ميادين الثورة" والتظاهر بساحاته رفضًا للانقلاب العسكري، ودونوا عبارات "الإخوان على أعتاب ميادين الثورة".




Share this article :


تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة ومصداقية الخبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.



+ التعليقات + 1 التعليقات

3 أكتوبر 2013 في 2:27 ص

ايها العبيد او البلطجية هل يوجد في دولة شخص يدعى مواطن شريف و يحمل السيوف و المولوتوف في دولة محترمة يسمى هذا الشخص مجرما قاطع طريق لص ام في دولة يحكمها منطق الغاب و لا يوجد قانون يسمى مواطنا شريفا او البلطجي بالمعنى الصحيح ثم هل يعتقل مواطنين مواطنين اخرين و يقدمونهم للشرطة للاسف مصر يحكمها الان مجموعة من العصابات و الشمامين و العاهرات و الفاشلين في الاستحقاقات الانتخابية بينما الدكاترة و المهندسين و العلماء و الفقهاء في السجون سوريا و العراق دمرت بالخلاف بين السنة و الشيعة لكن مصر سيدمرها اصحابها و سيدمرها التفسخ الخلقي و التصرفات اللا انسانية و الوازع الاخلاقي و اذا لم يوجد الوازع الديني ستدمر الاخلاق و قالها شاعر منكم انما الامم الاخلاق ما بقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا وهذا حالكم للا سف يا مصرييين

إرسال تعليق