كشف مصدر قضائى رفيع المستوى- رفض ذكر اسمه- أنه سيتم فتح تحقيقات موسعة
 فى حادث تفجير موكب وزير الداخلية، اللواء محمد إبراهيم، مؤكدا أن هذه 
التحقيقات سوف تنال عدد من قيادات جماعة الإخوان ومكتب الإرشاد.
ويأتى على رأس هؤلاء القيادات المهندس خيرت الشاطر، نائب مرشد الجماعة، والعقل المدبر والمحرك للجماعة لمعرفة مدى صلته ومسئوليته عن تكوين وتشكيل التنظيمات السرية والعناصر المسلحة فى جماعة الإخوان، وذلك بعد الكشف عن تلقى عدد من شباب جماعة الإخوان لتدريبات عسكرية بقطاع غزة على يد عناصر من حركة حماس.
ويأتى ذلك عقب التصعيد الجديد لأعمال العنف من قبل عدد من العناصر الإرهابية والتى من المرجح أنها تنتمى لبعض الجماعات التكفيرية الموالية لجماعة الإخوان، والذى أثار المخاوف من أن يكون بداية لموجة من الاغتيالات، نجا وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم من محاولة لاغتياله عندما انفجرت سيارة ملغومة لدى مرور موكبه وقال فى تصريحات بعد الهجوم أن المحاولة تمثل بداية موجة من الإرهاب، وأسفر الهجوم الإرهاربى عن إصابة 25 شخصا بينهم طفل فى السابعة بترت قدمه، وهو أكبر هجوم تتعرض له الحكومة الجديدة إلى الآن.
وقد وجه عدد من الخبراء السياسيين والأمنيين أصابع الاتهام إلى جماعة الإخوان والمتعاطفين معها فى الداخل والخارج بتدبير الهجوم، لكن الإخوان الذين تتهمهم الحكومة بالإرهاب والتحريض على العنف أدانوا الهجوم، وأشاروا إلى إمكانية أن يكون مدبرا لإلصاق التهمة بالإسلاميين، كما نفت الجماعة الإسلامية تورطها، وأظهر الهجوم مخاطر أن تؤدى الأزمة السياسية إلى موجة من الهجمات التى يشنها إسلاميون مثلما حدث فى الثمانينات والتسعينات.
يذكر أن نيابة أمن الدولة العليا قد فتحت تحقيقات موسعه حول الحادث، كما استمعت إلى أقوال وزير الداخلية، وكان فريق من أعضاء النيابة قد انتقل إلى مكان الحادث للمعاينة.
ويأتى على رأس هؤلاء القيادات المهندس خيرت الشاطر، نائب مرشد الجماعة، والعقل المدبر والمحرك للجماعة لمعرفة مدى صلته ومسئوليته عن تكوين وتشكيل التنظيمات السرية والعناصر المسلحة فى جماعة الإخوان، وذلك بعد الكشف عن تلقى عدد من شباب جماعة الإخوان لتدريبات عسكرية بقطاع غزة على يد عناصر من حركة حماس.
ويأتى ذلك عقب التصعيد الجديد لأعمال العنف من قبل عدد من العناصر الإرهابية والتى من المرجح أنها تنتمى لبعض الجماعات التكفيرية الموالية لجماعة الإخوان، والذى أثار المخاوف من أن يكون بداية لموجة من الاغتيالات، نجا وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم من محاولة لاغتياله عندما انفجرت سيارة ملغومة لدى مرور موكبه وقال فى تصريحات بعد الهجوم أن المحاولة تمثل بداية موجة من الإرهاب، وأسفر الهجوم الإرهاربى عن إصابة 25 شخصا بينهم طفل فى السابعة بترت قدمه، وهو أكبر هجوم تتعرض له الحكومة الجديدة إلى الآن.
وقد وجه عدد من الخبراء السياسيين والأمنيين أصابع الاتهام إلى جماعة الإخوان والمتعاطفين معها فى الداخل والخارج بتدبير الهجوم، لكن الإخوان الذين تتهمهم الحكومة بالإرهاب والتحريض على العنف أدانوا الهجوم، وأشاروا إلى إمكانية أن يكون مدبرا لإلصاق التهمة بالإسلاميين، كما نفت الجماعة الإسلامية تورطها، وأظهر الهجوم مخاطر أن تؤدى الأزمة السياسية إلى موجة من الهجمات التى يشنها إسلاميون مثلما حدث فى الثمانينات والتسعينات.
يذكر أن نيابة أمن الدولة العليا قد فتحت تحقيقات موسعه حول الحادث، كما استمعت إلى أقوال وزير الداخلية، وكان فريق من أعضاء النيابة قد انتقل إلى مكان الحادث للمعاينة.
 




 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
إرسال تعليق