كشفت صحيفة “مايل أون صنداي” أن رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون عقد محادثات “طارئة” في أعقاب تواتر مزاعم عن علاقة حب سرية في مكتبه، يمكن أن تسبب له مضاعفات سياسية كبيرة.
وقالت الصحيفة إنها، ولأسباب قانونية، لا تستطيع الكشف عن هويتي الشخصين المعنيين أو أي تفاصيل عن علاقتهما الغرامية وحتى مدتها، وإن أكثر ما يمكنها الكشف عنه هو أنهما في منتصف العمر وأن علاقتهما الغرامية انتهت الآن.
وأضافت إن كاميرون، ووفقاً لمصادر مطّلعة، أُصيب بالذهول حين أطلعه مساعدوه على هوية العاشقين، وأدرك أهمية القصة الغرامية واحتمال أن تؤثّر عليه بصورة سلبية.
وأشارت الصحيفة إلى أن كاميرون ومساعديه ناقشوا أيضاً التداعيات المحتملة للعلاقة الغرامية إذا ما تم الكشف عنها علناً، وحجم تأثيرها على سياسات مكتب رئاسة الحكومة البريطانية.
وقالت الصحيفة إن العلاقة الغرامية لا ترتبط بأي وزير يخدم في الحكومة الائتلافية البريطانية، وتم إطلاع كاميرون عليها في الأسابيع القليلة الماضية.
وقالت الصحيفة إنها، ولأسباب قانونية، لا تستطيع الكشف عن هويتي الشخصين المعنيين أو أي تفاصيل عن علاقتهما الغرامية وحتى مدتها، وإن أكثر ما يمكنها الكشف عنه هو أنهما في منتصف العمر وأن علاقتهما الغرامية انتهت الآن.
وأضافت إن كاميرون، ووفقاً لمصادر مطّلعة، أُصيب بالذهول حين أطلعه مساعدوه على هوية العاشقين، وأدرك أهمية القصة الغرامية واحتمال أن تؤثّر عليه بصورة سلبية.
وأشارت الصحيفة إلى أن كاميرون ومساعديه ناقشوا أيضاً التداعيات المحتملة للعلاقة الغرامية إذا ما تم الكشف عنها علناً، وحجم تأثيرها على سياسات مكتب رئاسة الحكومة البريطانية.
وقالت الصحيفة إن العلاقة الغرامية لا ترتبط بأي وزير يخدم في الحكومة الائتلافية البريطانية، وتم إطلاع كاميرون عليها في الأسابيع القليلة الماضية.
إرسال تعليق