أصدر موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”معلومات حول طلبات المخابرات
الامريكية للحصول على معلومات حول المستخدمين. واتضح أن الحديث يدورعن الاف
الناس. وفي الوقت نفسه، وفقا لتقارير وسائل الاعلام، ان عملية مراقبة
مستخدمي الإنترنت تذهب الى ابعد بكثير مما أعلن عنه إدوارد سنودن
وقد نشرت الشركة للمرة الأولى الاحصائيات بناء على طلب من السلطات الأمريكية بشأن حسابات مستخدمي هذه الشبكة الاجتماعية.
وبعد مناقشات مع ممثلي جهاز الأمن الوطني، تمكنت الشركة من الحصول على إذن لنشر الإحصاءات. ووفقا لبيان صحفي، تلقت شبكة الفيسبوك الاجتماعية في النصف الثاني لعام 2012 من 9 الى 10 الاف طلب من وكالات الاستخبارات الأمريكية للإفصاح عن بيانات مستخدميها.
وتجدر الإشارة إلى أن عددا من الطلبات تتعلق بجرائم القتل والأطفال المفقودين والهاربين. والطلبات الأخرى تتصل باحتمال تهديد إرهابي.
وقد نشرت الشركة للمرة الأولى الاحصائيات بناء على طلب من السلطات الأمريكية بشأن حسابات مستخدمي هذه الشبكة الاجتماعية.
وبعد مناقشات مع ممثلي جهاز الأمن الوطني، تمكنت الشركة من الحصول على إذن لنشر الإحصاءات. ووفقا لبيان صحفي، تلقت شبكة الفيسبوك الاجتماعية في النصف الثاني لعام 2012 من 9 الى 10 الاف طلب من وكالات الاستخبارات الأمريكية للإفصاح عن بيانات مستخدميها.
وتجدر الإشارة إلى أن عددا من الطلبات تتعلق بجرائم القتل والأطفال المفقودين والهاربين. والطلبات الأخرى تتصل باحتمال تهديد إرهابي.
إرسال تعليق